الديوان التميمي
أُحِبُّ بِأَن أَكونَ عَلى بَيانِ
وَأَخشى أَن أَموتَ مِنَ البَيانِ
فَقَد أَصبَحتُ لا فَرِحاً بِدُنيا
وَلا مُستَنكِراً دارَ الهَوانِ
يُقَلِّبُني الهَوى ظَهراً لِبَطنٍ
فَما أَخفى عَلى أَحَدٍ يَراني