الديوان التميمي
أَتَتني تُؤَنِّبُني في البُكاءِ
فاهِلاً بِها وَبَتَأنيبِها
تَقولُ وَفي قَولِها حِشمَةٌ
أَتَبكي بِعَينٍ تَراني بِها
فَقُلتُ إِذا اِستَحسَنَت غَيرَكُم
أَمَرتُ الدُموعَ بِتَأديبِها