الديوان التميمي
أَبي القَلبُ إِلّا أُمَّ عَوفٍ وَحُبَّها
عَجوزاً وَمَن يَحبِب عَجوزاً يُفَنَّدِ
كَسَحقِ اليَماني قَد تَقادَمَ عَهدُهُ
وَجِدَّتُهُ ما شِئتَ في العَينِ واليَدِ