الديوان التميمي

العصر إسلامي

355 قصيدة

والله لو أدبرت ماهبت الصبا

المحرق المزنيعدد

تخرمها العطاء فكل يوم

المرار بن منقذالوافر

ثم إن ينزع إلى أقصاهما

المرار بن منقذالرمل

راقه منها بياض ناصع

المرار بن منقذالرمل

عجب خولة إذ تنكرني

المرار بن منقذالرمل

فهي خذواء بعيش ناعم

المرار بن منقذالرمل

مثل عداء بروضات القطا

المرار بن منقذالرمل

وكائن من فتى سوء تريه

المرار بن منقذالوافر

ولي النبعة من سلافها

المرار بن منقذالرمل

قد جعلنا بهرام للنبل ترسا

النعمان بن عقبة العتكيالطويل

أحن إلى تلك الأبارق من قنا

جبيهاء الأشجعيالكامل

أقام هوى صفية في فؤادي

جبيهاء الأشجعيالوافر

ألا لا أبالي بعد ريا أوافقت

جبيهاء الأشجعيالطويل

أمن الجميع بذي البقاع ربوع

جبيهاء الأشجعيالكامل

أمولى بني تيم ألست مؤديا

جبيهاء الأشجعيالطويل

إذا مس خرشاء الثمالة أنفه

جبيهاء الأشجعيالطويل

رعاع عاونت بكرا عليه

جبيهاء الأشجعيالوافر

عزوز غداة الورد باد مرادها

جبيهاء الأشجعيالطويل

فقمت إلى بلهاء ذات علالة

جبيهاء الأشجعيالكامل

قالت أنيسة دع بلادك والتمس

جبيهاء الأشجعيالكامل

وأبيض من آل الوليد إذا بدا

جبيهاء الأشجعيالطويل

وأحنف مسترخي العلابي طوحت

جبيهاء الأشجعيالطويل

وأرسل مهملا جذعا وحقا

جبيهاء الأشجعيالوافر

واعدني الكبش موسى ثم أخلفني

جبيهاء الأشجعيالبسيط

وعدت وكان الخلف منك سجية

جبيهاء الأشجعيالطويل

وواجهه جذلان حتى أمره

جبيهاء الأشجعيالكامل

أبكي الذين تبوأوا الغرف العلى

حبيب الهلاليالكامل

أصاح ترى بريقا هب وهنا

حبيب الهلاليالوافر

ألا حبذا عصر اللوى وزمانه

حبيب الهلاليالطويل

ألوت بعتاب شوارد خيلنا

حبيب الهلاليالكامل

السابقالتالي