الديوان التميمي

من

988 قصيدة

اعزفا لي بلذة قينتيا

الحارث بن ظالم المري

نأت سلمى وأمست في عدو

الحارث بن ظالم المري

قفا فاسمعا أخبركما إذا سألتما

الحارث بن ظالم المري

ما بال درعك لا يذوب حديده

ابن أبي عيسى

ظعنوا فخيم لاعج الأشواق

ابن أبي عيسى

وعاطيته جنح الظلام سلافة

ابن أبي عيسى

يا بنت شمس ضحى يا أخت بدر دجى

ابن البراق

ولقد رجوت مع العذار سلوه

ابن البراق

بباب مربيطر عاينت ذا عظة

ابن البراق

لوت راحتيها حول وشي وغالطت

ابن البراق

وفستقة شبهتها إذ رأيتها

ابن الدهان

أما كفاك تلافي في تلافيكما

ابن الدهان

بأبي من لسبته نحلة

ابن الدهان

سقى دمشق وأياما مضت فيها

ابن الدهان

منك ذاك لشقوتي

ابن الدهان

يضحي يجانبني مجانبة العدى

ابن الدهان

إذا لاح برق من جنابك لامع

ابن الدهان

قالوا سلا صدقوا

ابن الدهان

نفس تؤمل بالغادين تلتحق

ابن الدهان

أيرجع عصر بالجزيرة رائق

ابن الدهان

ما كان واش عن تلدده

ابن الدهان

لو حث غيثا على اسعاده قسم

ابن الدهان

ما عذر عيني لا تفيض فتسكب

ابن الدهان

أبدى عذارك إذ تبدى

ابن الدهان

النور نور ابتسام

ابن الدهان

الذنب ذنب طرفي

ابن الدهان

هلت بشائر تاليات بشائر

ابن الدهان

أهلا بها وبما أتتنما تحمل

ابن الدهان

سرى عائفا من عرفه وحليه

ابن الدهان

قطعت يد قطعت ذوائب شعره

ابن الدهان

السابقالتالي