قيس بن الملوح
📚 312 قصيدة
🕰️ أمويصفا ود ليلى ما صفا لم نطع به
قيس بن الملوح
طربت وهاجتك الديار البلاقع
قيس بن الملوح
طرقتك بين مسبح ومكبر
قيس بن الملوح
طمعت بليلى أن تريع وإنما
قيس بن الملوح
عجبت لعروة العذري أمسى
قيس بن الملوح
عسى الله أن يجري المودة بيننا
قيس بن الملوح
عشية ما لي حيلة غير أنني
قيس بن الملوح
عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي
قيس بن الملوح
عقرت على قبر الملوح ناقتي
قيس بن الملوح
علقتك إذ عيني عليها غشاوة
قيس بن الملوح
فأصبحت في أقصى البيوت يعدنني
قيس بن الملوح
فأصبحت من ليلى الغداة كقابض
قيس بن الملوح
فؤادي بين أضلاعي غريب
قيس بن الملوح
فإن ترتبع يوما بغور تهامة
قيس بن الملوح
فإن ترجع الأيام بيني وبينها
قيس بن الملوح
فإن تزجريني عنك خيفة كاشح
قيس بن الملوح
فإن تك ليلى قد جفتني وطاوعت
قيس بن الملوح
فإن كان فيكم بعل ليلى فإنني
قيس بن الملوح
فإن كان مقدورا لقاها لقيتها
قيس بن الملوح
فإن يحجبوها أو يحل دون وصلها
قيس بن الملوح
فحبك أنساني الشراب وبرده
قيس بن الملوح
فقالوا أين مسكنها ومن هي
قيس بن الملوح
فلا تعجلا يا صاحبي تحية
قيس بن الملوح
فلو زرت بيت الله ثم رأيتها
قيس بن الملوح
فلو كان في ليلى شدا من خصومة
قيس بن الملوح
فما رحمت يوم التفرق مهجتي
قيس بن الملوح
فما للنجوم الطالعات نحوسها
قيس بن الملوح
فما وجد أعرابية قذفت بها
قيس بن الملوح
فما وجد مغلوب بصنعاء موثق
قيس بن الملوح
فمن يتبع آثارنا في محلنا
قيس بن الملوح