الديوان التميمي

ابن فركون

📚 190 قصيدة

🕰️ أندلسي

سمعا فقد نطق اللسان المفصح

ابن فركون

شمس العشية آذنت بغروبها

ابن فركون

صرف الوجد نحو قلبي عنانه

ابن فركون

طلعت نجما في سماء اليد

ابن فركون

طيفها حين طرق

ابن فركون

عجبا أيبدعني الخليفة يوسف

ابن فركون

عزاء فإن الخطب قد جل موقعا

ابن فركون

عسى الطيف في جنح الدجى إذ يعوده

ابن فركون

عهود غرامي لا تزال جديدة

ابن فركون

فؤادي على حكم الغرام خفوق

ابن فركون

فتاة بربعي رحلها سحرا حطا

ابن فركون

فقت حسنا وبهجة وجمالا

ابن فركون

فيا عذول صباباتي ألا زمن

ابن فركون

قف بالركائب ساعة واستوقف

ابن فركون

قلبي كلف بظبية حسناء

ابن فركون

كأن الزهر في أفق الدياجي

ابن فركون

كف مولاي سحاب المعتفي

ابن فركون

كواكب عز في ذراك حلولها

ابن فركون

لئن أصبحت كف مولاي أفقا

ابن فركون

لئن رحلوا عني صباحا وودعوا

ابن فركون

لا تنكروا الشعر على خده

ابن فركون

لعمرك ما يثني الركاب تربص

ابن فركون

لك الهدي تجلوه العزائم مشرقا

ابن فركون

لك في المكارم يا أبا العباس

ابن فركون

لله أسفارنا مازلت أحسبها

ابن فركون

لله مني ثوب

ابن فركون

لله مني ثوب عجيب

ابن فركون

لله مني مصنع

ابن فركون

لله مني مصنع يجتلى

ابن فركون

لمن أوجه غر تروق سماتها

ابن فركون

السابقالتالي