الديوان التميمي
يا لذّتي بِعِناق مَن
رَوى فَمي رَشفاً وَلَثما
في لَيلة ضَمّت عَليَّ
جَناحِها الغَربيب ضَمّا
فَلَو اِستَطَعت جَعَلت بَينَ
ظَلامِها وَالصُبح رَدما