الديوان التميمي
وَمُعَذَّرٍ سَلَبَ الحَدَائِقَ آسَهَا
وَأعَارَهَا مِنْ خَدّهِ الوَرْدَ الجَنِي
فَكَأنَّ وَجْنَتَهُ وَآسَ عِذَارِهِ
طلعُ الشَّقَائق تَحْتَ لَيْلٍ أدْكَنِ