الديوان التميمي
ولولا أنني أُغفي لعلّي
ألاقي الطّيفَ مُزوَرَّ الجنابِ
فأقضي من ذِمامكَ بعضَ حقٍّ
تقاصر دونه أيدي الركاب
لما طعِمتْ جفوني الغمْض حتى
يُجَدِّد عهدَها منك اقترابي