الديوان التميمي
وَلَقَد صَحِبتُ الدَهرَ صُحبَةَ عارِفٍ
مَتَعَوِّدٍ لِصَلاحِهِ وَفَسادِهِ
وَخَبَرتُهُ فَرَأَيتُ ذَنبي عِندَهُ
فَضلي وَأَعجَزَني دَواءُ عِنادَهُ
وَمِنَ البَلِيَّةِ أَن تُداوى حِقدَ مَن
نِعَمُ الإِله عَلَيكَ مِن أَحقادِهِ