الديوان التميمي
وسرتُ وقلبي مُحرَقٌ بِلَظى النوى
لبَينِ الذي بَينَ الجوانِحِ قد ثَوى
وقِدماً نوى أن لا يقارقني كما
نوَيتُ فحيلَ بينَ مَرءٍ وما نَوى