الديوان التميمي
وَرُبَّ صُبْحٍ رَقَبْنَاهُ وقد طَلَعَتْ
بَقِيّةُ البَدْر في أُولى بَشَائِرِهِ
كَأَنَّما أدهمُ الظلماءِ حينَ نَجا
مِن أشهَبِ الصُّبحِ ألْقَى نَعْلَ حافِرِهِ