الديوان التميمي
وَخلجةِ ظَنٍّ يَسبِق الطَرفَ حَزمُها
تُشيف عَلى غُنم وَتُمكِن مِن ذَحلِ
صَدعتُ بِها وَالقَومُ فَوضى كَأَنَّهُم
بِكارةُ مِرباع تُبَصبِصُ لِلفَحلِ