الديوان التميمي
وَحمَّلتُ شعري كاهلَ الريح بعد ما
كَسَتهُ صُروفُ الدَّهرِ حُلَّةَ مُقعَدِ
وما الشعرُ إلا جمرةٌ إن سَعَرتَها
أَضاءت وإن أهملتها لم تَوَقَّدِ