الديوان التميمي
وَحَمَّامٍ دَخَلْنَاهَا فَخِلْنَا
بِهَا بدراً عَلَى غُصْنٍ نَضِيرِ
فَقُلْتُ وَقَدْ عجبتُ لِمَا دَهَانِي
أحُورُ الخُلْدِ في نَارِ السَّعِيرِ