الديوان التميمي
وَبِي سَاحِر الأجْفَانِ أرْسَى عِذَارهُ
بِشَاطِىءِ بَحْرِ الخَدّ زَوْرَقَ عَنْبَرِ
وَخَافَ اخْتِلاَسَ الثَّغْرِ حَارِسُ لَحْظِهِ
فَجَرَّدَ فِي الأجْفَانِ أسْيَافَ عَنْبَرِ