الديوان التميمي
وَبدرٍ على غصْنٍ أقَلَّ كتَائِباً
وَأنْبَتَ آسًا فوْقَ خَدّ شَقِيقِ
رَمَى فَأصَابَ القلبَ ساحرُ طَرْفِهِ
فكيف وَفُوهُ خُتِّمَتْ بِعَقِيقِ