الديوان التميمي
هَلِ البابُ مَفروجٌ فَأنظر نظرةً
بِعينيَ أَرضاً عزّ عندي مرامها
فَيا حبّذا الدهنا وَطيبُ تُرابِها
وَأَرضٌ فضاءٌ يصدح الليلُ هامها