الديوان التميمي
مَا لِلشَّقَائِقِ إذْ أبْدَى الرُّبَى زَهَراً
يَفْتَرُّ عَنْ مبسمٍ كَالدُّرّ مُنْتَضَدِ
اسْوَدَّ بَاطِنُهَا مِنْ نُورِهَا حَسَداً
حَتَّى الشقَائِق لاَ تَخْلُو مِنَ الحسدِ