الديوان التميمي
ما شامَ بطَرفي بارقاً للشامِ
إلاّ وارفَضَّ دمعُ عيني الهامي
من أينَ أنا ومصرُ ما أضيعَ ما
كانت أَيامُها مِنَ الأيّامِ