الديوان التميمي
لَزِمْتُ قَنَاعتِي وَقعَدْتُ عَنْهُمْ
فلستُ أَرَى الوزيرَ ولا الأميرَا
وكنتُ سميرَ أَشْعارِي سَفَاهاً
فَعُدْتُ لِفَلْسَفِيَّاتِي سميرَا