الديوان التميمي
كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ
في راحةٍ ولديهِ الهمُّ والنَّكَدُ
لا تغبطنَّ بني الدنيا بنعمتهم
فراحةُ القلبِ لم يظفَر بها أحدُ