الديوان التميمي
كَم كُنتُ أَقولُ إِنَّني أُدنيهِ
بالضَّمِّ وغُصنُ قَدِّهِ أَجنيهِ
ها قَد هَدَمَ البِعادُ يَأسي مِنهُ
ما كانَ اقترابي بالرَّجا يَبنيهِ