الديوان التميمي
قد طلَّق مِن جُفونيَ النَّومَ ثَلاُث
جَذلانُ لِثامُهُ على البَدرِ يُلاث
أَستصرخُ مِن مرارةِ الوَجِدِ بهِ
لَكنِّي ممَّا أشتكي ليسَ أُغاث