الديوان التميمي
قد أقبلَ الصيفُ يحكي حَرَّ أنفاسِي
وفي فؤادي حَرٌّ ما لهُ آسي
فإن سمعتَ ببردِ الوصلِ منك فقد
سلَلْتَ نِضوَ رجائي من يَدَيْ ياسي