الديوان التميمي
فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتي
تَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِ
حَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري
بَعضَ الحَنينِ فَإِنَّ سَجرَكِ شائِقي
كَم عِندَهُ مِن نائِلٍ وَسَماحَةٍ
وَشَمائِلٍ مَيمونَةٍ وَخَلائِقِ