الديوان التميمي
زُهرُ الأَسِنَّة في الهَيجا غَدَت زَهري
غَرَستُ أَشجارَها مُستَجزِلَ الثَمَرِ
ما إِن ذَكَرتُ لَها مِن مَعرَكٍ جَلَلٍ
إِلّا تَجَلَّلتُهُ بِالصارِمِ الذكرِ
حَتّى غَدَوتُ وَأَعدائي تُخاطِبُني
يا قاتِلَ الناس بِالأَجنادِ وَالفِكَرِ