الديوان التميمي
رأيتُ ما تلفِظُ الموسى فآسفَني
إذ عادَ حالِكُه كالثَّلجِ منثُورَا
فقلتُ إذ رابَني تغييرُ صَبْغَتِه
سبحانَ من ردَّ ذاكَ النَّدَّ كافُورَا