الديوان التميمي
ذَرني أَشَب هَمّي بِراحٍ فَإِنَّني
أَرى الدَهرَ فيهِ فَرجَةٌ وَمَضيقُ
فَإِنَّ في المَجدِ هَمّاتي وَفي لُغَتي
عُلوِيَّةٌ وَلِساني غَيرُ لَحّانِ