الديوان التميمي
داريتُ وكنتُ كاتماً بَلبالي
جَهدي وكتمتُ عن وُشَاتي حالي
لكن نَقلَ الدَّمعُ حَديثي بكمُ
في الحالِ كَما جرَى إلى العُذَّالِ