الديوان التميمي
تَشَكّى المُحِبّونَ الصَبابَةَ لَيتَني
تَحَمَّلتُ ما يَلقَونَ مِن بَينِهِم وَحدي
وَكانَت لِنَفسي لَذَّةُ الحُبِّ كُلُّها
فَلَم يَلقَها قَبلي مُحِبٌّ وَلا بَعدي