الديوان التميمي
تأملت في الحمَّامِ تحتَ مآزرٍ
روادفَ غيدٍ ما سناها بغائب
كأنيَ من هذي وهاتيك ناظرٌ
بياضَ العطايا في سوادِ المطالب