الديوان التميمي
بنفسِيَ مَن أبكَى السمواتِ موتُهُ
بغَيثٍ ظَننَّاهُ نوالَ يمينِهِ
فما استَعبَرَت إِلاَّ أسًى وتأسفاً
وإِلا فماذا القطرُ في غيرِ حينِهِ