الديوان التميمي
بِنَفسي غَزالٌ صارَ لِلحُسنِ كَعبَةً
تُحَجُّ مِن الفَجِّ العَميقِ وَتُعبَدُ
دَعاني الهَوى فيهِ فَلَبّيتُ طائِعاً
وَأَحرَمَتُ بِالإِخلاصِ وَالسَعيُ يَشهَدُ
فَجفنيَ لِلتَّسهيدِ وَالدَمعِ قارِنٌ
وَقَلبي فيهِ بِالصَبابَةِ مُفرِدُ