الديوان التميمي
بَعدتُ عنكم بدارِى دونَ خالصتي
ومحَضُ ودِّي وعهدِى كالّذي كانا
وما تبدّلتُ مذُ فارقتُ قُربَكُمُ
إِلاَّ هُموماً أُعانيها وأحزانا
وهل يُسرُّ بِسكُنَى دارهِ أَحَدٌ
وليسَ أَحبابُهُ لِلدارِ جيرانا