الديوان التميمي
بَرَزَ البَدرُ في جَوارٍ تَهادى
مُخطَفاتِ الخُصورِ مُعتَجِراتِ
فَتَنَفَّستُ ثُمَّ قُلتُ لِبِكرٍ
عَجَّلَت في الحَياةِ لي خَيباتِ
هَل سَبيلٌ إِلى الَّتي لا أُبالي
بَعدَها أَن أَموتَ قَبلَ وَفاتي