الديوان التميمي
بَدَا المُشْتَرِي بِالأُفْقِ لِلبَدْرِ تَالِياً
فَأَشْرَقَ مِنْ نُورَيْهِما فَلَكُ الدُّنْيَا
وَلاحَا كَما قامَ الأَمِيرُ وَنَجْلُهُ
تَقَدَّمَ يَحْيَى واقْتَفَاهُ أَبو يَحْيَى