الديوان التميمي
إِذا تَغَنَّتْ بِعُودِها شَغَفٌ
جاءَ سُرورٌ يَفوقُ كُلَّ مُنى
واحِدةُ الحِذْقِ لا نَظيرَ لَها
كالمِسْكِ لَوْناً وبُهْجَةً وغِنى