الديوان التميمي
أينَ السّرورُ من المُروَّعِ بالنّوى
أبداً فَلا وَطنٌ ولا خُلاّنُ
عِيدُ البَرِيَّةِ مَوسِمٌ لِعَويلهِ
وسُرورُهُمْ فيه لَهُ أحزانُ
وإذَا رأى الشّملَ الجميعَ تَزاحمتْ
في قَلبه الأمواهُ والنّيرانُ