الديوان التميمي
أَيا بَعل لَيلى كَيفَ تَجمَع سلمها
وَحَربي وَفيما بَينَنا شِبت الحَرب
لَها مِثلُ ذَنبي اليَوم إِن كُنت مُذنِبا
وَلا ذَنب لي اِن كانَ لَيسَ لَها ذَنب