الديوان التميمي
أمولايَ نور الدِّين خادمك الذي
تغيَّبتَ عن عينيه لم يكُ مسرورا
إذا غبتَ عنه خافَ في عينهِ العمى
وحسبك أن العين لا تبصر النورا