الديوان التميمي
أمولايَ فخرَ الدِّين شكراً لأنعمٍ
لنا بشذاها غبطةٌ وهناء
سقيتَ بماءِ الوردِ غرسَ مكارمٍ
فلا عجبٌ إن فاحَ منه ثناء