الديوان التميمي
أمستخبراً بالشامِ عن كنه حالتي
ألم ترني مستبشراً بعد أحزاني
وقد كنت أرعى النجم همًّا وخيفةً
فها أنا قد أمسيتُ والنجم يرعاني