الديوان التميمي
أما ترى النّارَ وهي راقِصَةٌ
تنفُضُ أردانُها من الطرَبِ
تضحكُ من آبنوسِها عَجباً
إذ حَوَّلت عَينَهُ إلى الذَّهَبِ