الديوان التميمي
أما تَرَى الأشْجارَ كَيْفَ اكتَسَتْ
أوراقُها رِقَّةَ ثَوبِ الأصيلْ
ما ذاكَ إِلّا أنَّها آذَنتْ
عَنَّا ولا شكَّ بِوَشْكِ الرَّحيلْ