الديوان التميمي
أَلم تَسمَعي أَي عَبدَ في رَونَقِ الصُحى
بُكاءَ حَماماتٍ لَهُنَّ هَديرُ
بَكَينَ فَهَيّجنَ اِشتِياقي وَلوعَتي
وَقَد مَرَّ مِن عَهدِ اللِقاءِ دُهورُ