الديوان التميمي
أَلا تِلكَ عَزَّةُ قَد أَصبَحَت
تُقَلِّبُ لِلهَجرِ طَرفاً غَضيضا
تَقولُ مَرِضنا فَما عُدتَنا
فَقُلتُ لَها لا أُطيقُ النُهوضا
كِلانا مَريضانِ في بَلدَةٍ
وَكَيفَ يَعودُ مَريضٌ مَريضا