الديوان التميمي
أفكّرُ في فُرَيَّةَ ما تُلاقي
من الدّنيا فتغشانِي الهُمومُ
وتَصعدُ زفرتِي أسفاً لعلمي
بما يَلقَى من البؤسِ اليتيمُ
وقد أودعتُها رَبّاً كريماً
وما يَنْسَى وديعتَه الكريمُ