الديوان التميمي
أَعَينَيَّ جودا وَابكِيا وُدَّ صالِحِ
وَهيجا عَلَيهِ مُعوِلاتِ النَوائِحِ
فَما زالَ سُلطاناً أَخٌ لي أَوَدُّهُ
فَيَقطَعُني جُرماً قَطيعَةَ صالِحِ